- ميهاش أول مرة حكومة الترويكا و على راسها النهضة تستعين ب"كفاءة" تجمعية لكن المرة هذي موش عن طريق التعيينات لكن عن طريق إستعمال نواب الشعب للإنتخاب. يعني هاك النواب إلي صوتلهم الشعب للقطع على الماضي و هاك الريق إلي تقال وقت الإنتخابات.
- الشاذلي العياري ماهوش تجمعي "لايت" كيف ما لمح الغنوشي، لكنو مناشد كتب كتاب يمجد فيه في بن علي و شريك في صياغة قانون لتخوين المعارضة
- العياري هو إقتراح مصطفى بن جعفر بعد إتفاق مع الرؤساء الأخرين و موش عجب كيف نشوفو 10 من التكتل مصوتين ب"نعم"
- 2 نواب فقط من المؤتمر صوتوا ب"نعم" و هذي و إن كانت حاجة باهية فإنها تدل على الإنشقاقات إلي وسط الحزب و المكانة إلي ولات عند المرزوقي في حزبو
- شطر نواب النهضة كانوا غائبين في المدخلات إلي سبقوا التصويت و دخلوا وقت الإنتخاب، و هذا يدل على مهمتهم الوحيدة في التأسيسي إلي هي صوت ينتخب حسب التعليمات، و من مستوى أكثر نواب النهضة تفهم إلي إختيارهم في القوائم كان على حسب ولائهم الأعمى موش حسب مؤهلاتهم السياسية ولا الأكاديمية
- إثنين من نواب من النهضة صوتوا ضد التعليمات (زياد العذاري و سناء حداد) و هي سابقة نشوفو تتبعاتها في المستقبل القريب
- 13 غائب في جلسة البارح أكثرهم من المعارضة و هوما في نظري أذنبوا أكثر من إلي صوتوا ب"نعم" على خاطر كانوا ينجموا يبدلوا نتيجة التصويت و على خاطر الشعب صوتلهم و يخلص فيهم باش أقل حاجة يكونوا حاضرين
خلاصة القول إلي يحبو يقصيو التجمعين رجعوهم عن طريق المجلس التأسيسي و نواب الشعب، و النواب والناس إلي هاجمت التعيين هذا بشراسة فيهم إلي كان وفي لمبادئو و فيهم إلي عارض بانتهازية لإضعاف موقف النهضة و أذيالها من الترويكا.
للي عندو مبدأ نذكرو إلي الشابي دافع بعد 14 جانفي على نظافة وزراء تجمعيين فيهم إلي توا في الحبس، و السبسي دور بيه في نداءو تجمعيين أصح من شاذلي العياري، و اليوم النهضة و التكتل و بعض من المؤتمر انتخبوا مناشد. عدا مذابينا في المستقبل إلي عندو مبدأ ما يبدلوش على خاطر ما فمة كان هكا إنجمو نقضيوا على الإنتهازيين و تجار السياسة و الدين
التصويت للمصادقة على تعيين الشاذلي العياري محافضا للبنك المركزي
قائمة المصوتين بنعم, الخائنون للثورة و الوطن